لا أجد شيئاً أكتبه سوى أنني استمتعت جداً بتجربة التدوين..
و أني وجدت في هذه الصفحة وعائاً أُفرغ فيه في نهاية الأسبوع إرهاق الأسبوع بأكمله..
و المحصلة كانت 40 صفحة (15906 كلمة) من الذكريات محفوظة لدي لتذكرني..
بأنه مهما كان المفترق الذي قد أقف عنده في المستقبل محيراُ..
فإنني يجب أن أختار..
و مهما كان الضباب في الطريق الذي قد أختاره كثيفاً ..
فإن الأيام ستمضي و سيتلاشى الضباب..
و إن لم يتلاشى فسأتعلم الإعتياد عليه..
كنــــا هنــــا ~